مؤسسة القرآن و نهج البلاغة

Quran and Nahj al_Balaghah Institute

في الصحافة

علي رضازاده جويباري سورة النباء
اشتراک گذاری در telegram
اشتراک گذاری در whatsapp
اشتراک گذاری در print

في الصحافة

 

كان لنجاحات علي أصداؤها في الصحافة. طبعاً الصحافة التي تُعنى بالقرآن والنشاطات القرآنية وتضع لها مجالاً بين موضوعاتها الكثيرة.

فقد التقته صحيفة “جمهوري إسلامي” (العدد 6001) وسألته عن دافعه إلى حفظ نهج البلاغة فأجاب على هذا النحو:
ليس هناك كتاب من بعد القرآن الكريم بشمولية نهج البلاغة، وقد كان أصحاب الحديث يهتمون دائماً بحفظ نهج البلاغة من بعد القرآن الكريم، لأن نهج البلاغة هو أفضل أثر إسلامي خالد من بعد القرآن، والعلماء يعتقدون أن كلام الإمام هو دون كلام الخالق وفوق كلام المخلوق.

كما تحدث علي في هذا اللقاء عن ارتباطه بـ “جامعة القرآن الكريم” وقال: “بعد أشهر من حفظ القرآن الكريم بكامله، حضرت درس تفسير الأمثال القرآنية لحجة الإسلام طباطبائي ـ والد صديقي العزيز السيد محمد حسين طباطبائي”. وفي هذا اللقاء، اعتبر علي والده الكريم هو صاحب الدور الأساس في تربيته وتوجّهه نحو القرآن ونهج البلاغة.

كما نشرت صحيفة “رسالت” (العدد 4089) صورة لعلي رضازاده وكتبت تقول:
علي رضازاده جويباري أصغر حافظ لنهج البلاغة في العالم الإسلامي. وقد حفظ خطبة السيدة الزهراء في أقل من شهر وكرّس نحواً من ثمانية أشهر من وقته لحفظ نهج البلاغة.

وذكرت صحيفة “قدس” (العدد 3977) خبر اختتام المسابقة الدولية للقرآن الكريم وهي تنشر صورة لعلي إلى جانب قائد الثورة الإسلامية العزيز. في هذه الصورة الجميلة يشدّ سماحة القائد بيده الأبوية الحنون يدَ علي الصغيرة بحرارة.
وسألت نشرة “فرهنك اسلام” (العدد 59) علياً عن عدد الساعات التي يقضيها مع القرآن ونهج البلاغة في اليوم، فقال في الجواب: “نحو من ست إلى سبع ساعات من الإعادة الكاملة والتكرار والتمرين والتدقيق في الترجمة ومفاهيم القرآن ونهج البلاغة. طبعاً في الأيام التي أسافر خلالها وأشارك في جلسات القرآن في المدن، أعمل مدة ساعة إلى ساعتين في اليوم”.

 

کیهان

وذكرت صحيفة “كيهان” (العدد 16739) على لسان حجة الإسلام طباطبائي ـ والد السيد محمد حسين طباطبائي: “يمكن اعتباره أصغر طفل في العالم استطاع حفظ نهج البلاغة في سن الثامنة”.

كما التقت علياً مع والده صحيفة “خراسان” (العدد 14448) وكتبت حديثاً عن والده يقول فيه:
يظن الكثير من الآباء والأمهات أن أطفالاً من هذا القبيل هم عباقرة ويختلفون عن بقية الأطفال، إلا أنني أعتقد أنهم بمستوى الكثير من الأطفال، والمهم هو أن يتخذ الآباء والأمهات قراراً حازماً [ويخططوا بشكل صحيح ليكون ولدهم حافظاً للقرآن].

وسألت صحيفة “جوان” في (العدد 462) تحت عنوان أفكار خضراء علياً عن وصيته لأقرانه فقال في الجواب:
أوصيهم أن يسمعوا كلام الكبار وأن يبذلوا ما بوسعهم لحفظ القرآن والعمل به.

ولكن أحد اللقاءات الشيّقة التي تبقى في الذاكرة مع علي هو عندما كان في بيت الله الحرام والتقته في تلك الأجواء الروحية نشرة “زائر” في حديث ودي. فقد سأله مراسل النشرة: “كيف حفظت نهج البلاغة”؟ فقال علي بإيجاز: “في البداية اختار أبي مقاطع من نهج البلاغة وبدأت أنا بحفظ تلك المقاطع، وبعد حفظ كل مقطع كنت أذكره لأبي عن ظهر قلب [حيث كانت تُزال الأخطاء والمشكلات المحتملة في هذه المرحلة]، وبعد حين بدأت بحفظ نهج البلاغة بصورة جادة وبرنامج منظّم، وعلى أساس هذا البرنامج حفظت أولاً قصار الحكم ثم الكتب والرسائل وأخيراً خطب نهج البلاغة”.

 

 

 

 

الصفحة الرئيسية – مؤسسة القرآن و نهج البلاغة

في الصحافة. في الصحافة. في الصحافة. في الصحافة

المزيد: